تقديم مشاهدة الحلقة السادسة من مسلسل شريهان

 فاطيما وحليمة وكريمة





بلغنى ايها الملك السعيد ذو الرأى الرشيد ان الطمع قل ما 

جمع وأذا لئمت الطباع تركت أسوأ إنطباع وقد كانت ريمة

كعادتها عجوزا لئيمة وكان زوجها مشكاح ينبش القبور

 وقامت مشاداة بينهما فاذا بترك يترك الباب فتوجهت

 لتفتح الباب تابعوا الحلقة 



مشاهدة الحلقة السادسة من مسلسل فاطيما وحليمة وكريمة




تقديم مشاهدة الحلقة السادسة من مسلسل شريهان

 فاطيما وحليمة وكريمة

إرسال تعليق

 
Top